
هذه الابتسامة !
لطالما أقنع الناس بابتسامه مع كلامه في حياته، فلما توفي رحمه الله؛ رحل الجسد الفاني وبقي الكلام والابتسام.

الفتى عبد الصبور شاهين
اعتلى المنبر وكان في هذه السن المبكرة، ثلاثة عشر عاما، وبقي فوقه يدعو إلى الله حتى اختاره الله إلى جواره بعد ثمانية وستين عاما من تاريخ التقاط هذه الصورة

مقال بجريدة الأحرار ١٩٩٦
كتب الأستاذ مصطفى بكري عن منع عبد الصبور شاهين من الخطابة في مسجد عمرو بن العاص عام ١٩٩٦
صفحة رقم 1 من 1
السابق التالى